من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
أحبب من شئت فإنك مفارقه .
قال الشافعي رحمه الله :
"في الناس أبدالٌ"، و في الترك راحةٌ"، " وفي القلب صبرٌ".
هنا تجد الدواء لكل قلب تعلق بغير الله :
في الناس أبدالٌ: مهما توهَّم العاشق؛ أنه ليس كمثل معشوقه أحدٌ.
في الترك راحةٌ: مهما توهَّم راحة القلب في الوصل، وخشي وجع الفراق.
في القلب صبرٌ: من حرَّك دواعيه في قلبه وجده، ومن سقاه بالله أنبته.
جرب_عبادة_الترك " من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه "
تعليقات
إرسال تعليق