المصائبُ تتفاوَت! وأعظمُها: المصيبة في الدين!
المصائبُ تتفاوَت!
وأعظمُها: المصيبة في الدين!
ويؤيد ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "المسلوبُ من سُلبَ دينُه!"
فإذا رأيت إنسانًا لا يُبالي بما أصابَه في دينه من ارتكاب الذنوب، وفواتِ الجمعةِ والجَماعة وأوقاتِ الطاعات؛ فاعلمْ أنه ميتٌ لا يحسُّ بألَمِ المصيبة، فإنك لا تُسمع الموتى!
(السفاريني رحمه الله).
تعليقات
إرسال تعليق