من صحّت له معرفة رَبِّه والفقه في أسمائه وصفاته، عَلِمَ يقينًا أن.......
"من صحّت له معرفة رَبِّه والفقه في أسمائه وصفاته، عَلِمَ يقينًا أن المكروهات التي تصيبه، والمِحن التي تنزل بِه، فيها ضروب من المصالح والمنافع التي لا يحصيها علمه ولا فكرته، بل مصلحة العبد فيما يكره أعظم منها فيما يُحِب".
ابن القيم رحمه الله
تعليقات
إرسال تعليق