إنَّ أحَبَّ أسْمائِكُمْ إلى اللهِ عبدُ اللهِ وعَبْدُ الرَّحْمَنِ

 حديث مكذوب

(أحب الأسماء إلى الله ما عُبد وما حمد) السلسلة الضعيفة

الصحيح قول رسول الله

(إن أحب أسمائكم إلى الله عبد الله وعبد الرحمن) رواه مسلم


 - إنَّ أحَبَّ أسْمائِكُمْ إلى اللهِ عبدُ اللهِ وعَبْدُ الرَّحْمَنِ..

    الراوي: عبدالله بن عمر 

    المحدث: مسلم

    المصدر: صحيح مسلم

    الصفحة أو الرقم: 2132 

    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

يُبيِّن النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ أَحبَّ الأسماءِ إلى الله، أي: أحبَّ ما يُسمَّى به العبد إليه: عبد الله، وعبد الرحمن؛ لكونِهما صِدقًا، ولأنَّ لفظَ الله اسمُ الذاتِ، وقيل: إنَّه اسمُه الأعظمُ، والرَّحمنُ أهمُّ صفةٍ بين العبدِ وبين اللهِ تعالى، فصارتْ نِسبةُ العبدِ إلى هذَيْن اللَّفظَيْنِ أحبَّ مِن غيرِهما. 

في الحديثِ: تَفضيلُ اسمِ عبد الله واسمِ عبد الرَّحمن على سائِرِ ما يُسمَّى به .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سورة الكهف مكتوبة - فضل سورة الكهف ليس قصرا على وقت بعينه

سورة تبارك ، سورة الملك : تَبارَكَ الَّذي بِيَدِهِ المُلكُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ

سورة الكهف - تِلْكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ بِالْقُرْآنِ