من رآى ليلة القدر يقظة أو مناما أو إحساسا فليكتم ذلك.
من رآى ليلة القدر يقظة أو مناما أو إحساسا فليكتم ذلك.
قال النووي رحمه الله:
(ويستحب لمن رآها كتمها)
المجموع ٦/٤٥٣
لأسباب:
١-لأنها كرامة والكرامات تخفى.
٢-لئلا يدخله العجب والرياء ويحسب أنه رآها لأنه من أهل المراتب العالية والدرجات السامية.
٣-لئلا يثبط الناس ويكسلهم عن الاجتهاد.
تعليقات
إرسال تعليق