لنفترض أنك وقعت في كبائر وانغمست في خطايا ومارست أخطاء كبيرة هل تبقى رهين تلك الأحوال ؟
لنفترض أنك وقعت في كبائر وانغمست في خطايا ومارست أخطاء كبيرة هل تبقى رهين تلك الأحوال ؟ أو تقرر العودة وأنت عازم على جعل تلك الأخطاء قاعدة نهضتك القادمة ؟ أما قرأت الوحي ﴿قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا﴾
دع القلق وابدأ الحياة
منقول
تعليقات
إرسال تعليق